زيادة الوعي الثقافي بين طلاب الكلية تجاه وظيفة المكتبة الثقافية والحضارية، وتوطين فكرة إن المكتبة ليست مكان للكتب فحسب، بل مصدر للمعرفة وجعل المعارف والمعلومات في متناول أيدي أعضاء هيأة التدريس والطلاب والموظفين والخريجين والباحثين عامة؛ فضلاً عن توفير خدمات عالية الجودة للخريجين لتكون موضع ترحيب لزيارة المكتبة، كما توفر موارد مختلفة للبحث والدراسة وهي المهمة الأولى للمكتبة.
بث روح علمية جديدة لتطوير القدرات العلمية والمعرفية في الكلية؛ لأن المكتبة في كادرها تؤمن بأن التطوير للعقل الإنساني يجري في أروقة الجامعات وفي مكتباتها على نحو خاص، في صنع ثقافة إنسانية كبرى تبتعد بالفرد عن كل ما هو غير إنساني وغير معرفي، وتوفير فرصة التعلم للجميع؛ لأنها حق عام.
• أن تكون جزءا لا يتجزأ من العملية التعليمية مع التركيز على تلبية الاحتياجات من المعلومات المتنوعة من المجتمع الأكاديمي من خلال استخدام أفضل الموارد الممكنة وأحدث تكنولوجيا المعلومات.
• توفير حزمة من المراجع العلمية الفريدة من نوعها، التي تلبي الحاجة لأعضاء هيأة التدريس والطلبة والباحثين.
• توفير بيئة مناسبة لتلبية الاحتياجات التعليمية والبحثية التي تسهل الحصول على الموارد العلمية والسعي وراء المعرفة في التعلم .
• نشر معلومات محدثة وأدوات للبحث العلمي لإثراء تجربة التعلم للطلاب، وتشجيع التنقيب والبحث على جميع المستويات.
• زيادة إمكانية الوصول إلى مجموعات وخدمات المكتبة.
• توظيف وتعزيز المكتبة بالكوادر الوظيفية المختصة والمؤهلة وموظفي الدعم لتنفيذ مهامها بنجاح.
• الحفاظ على التسهيلات الكافية التي تساعد على الدراسة والبحث، وتعزيز الإحساس بالانتماء للمجتمع الأكاديمي.
• ضمان استدامة العمليات المكتبية من خلال التحليل المستمر، والتخطيط والتقييم ووضع الميزانية.
